قام بعمليات سلب ونهب وأنتهاك الحرمات لعابري الطرق السريعة بين المدن السعودية في منتصف الثمانينيات برفقة مجموعة من اللصوص وقطاع الطرق يعاونه صديق سوء يدعى قحص الشيباني، يقال أنه "ابن خالته" قتل أثناء محاصرته من قبل قوات الأمن السعودي بأحد الجبال القريبة من منطقة ، بنهب المسافرين بين مناطق المملكة العربية السعودية، وأغلب عملياته كانت في المناطق البعيدة من المدن، ومراكز الشرطة.
وأعلن ذلك في قصيدة حملت اسم القرار الأخير محملاً المجتمع بتياراته الدينية والحداثية حتى السياسية مسؤولية التردي في العلاقة بين الدعويين والمجتمع.