وسينعكس أثره المباشر على سوق العمل من خلال توفير آلاف الفرص الوظيفية.
.
رأس يدعي أنه سني يمثله مرشد الإخوان، ورأس يدعي أنه شيعي يمثله الولي الفقيه في إيران، وليس أدل على ذلك من تبنيه لدعايتهم التي تقول بأن من يعادي الإخوان ونظام عمائم الشر في إيران فهو يصطف مع إسرائيل ضد الفلسطينيين! أما العلاقات بين «الفقيه» و«المسعري» ذكر أن انشقاقهما جاء بسبب النزاع والخلاف على الزعامة والظهور، لأن كلاهما يحب الشهرة.
وانتقد الأكاديمي السعودي والمتخصص في الشؤون الأمريكية، الدكتور أحمد الفراج سماح جريدة «الحياة» بنشر مثل تلك الأفكار، وقال عبر حسابه على تويتر: «ما حكاية هذه الجريدة؟ ليكتب جهاد الخازن ما يشاء، لكن ليس في صحيفة محسوبة على المملكة!!.