ومنذ العصر العتيق اختلفت الطقوس الجنائزية والقبور المخصصة لدفن الفرعون.
كان المبلغ 200 مليون جنيه ومجموعة فيلات من أصل 800 مليون جنيه، وذلك للتصالح مع الدولة ويدرس جهاز الكسب طلب رجلي الأعمال، بعد أن خفض المبلغ من 800 مليون إلي 500 مليون جنيه، ولم يوافق عليه رجلي الأعمال.
وأوضحت أن المرحلة الثانية لخدمة التجوال المحلي.
فالكهنة الوارثون الذين يسيطرون على المكاسب المقدسة ويقومون كذلك بالحفاظ على كتابات وفنون الأجداد، قد عملوا فعلا على إدماج الملوك والملكات الإغريق المقدونيين في نظام شعائرهم.