إغداق مالي خلق شيئا من الدعة والكسل لدى المعنيين بالعملية التعليمية، وإغراق في التقليدية والماضي وعدم القدرة على الابتكار والتفكير على أساس المنطق.
وأكَّد الفالح أن قطاعي الصحة والتعليم مكملان لبعضهما، مشيرًا إلى أن التعاون بينهما سيشهد مرحلة تطويرية متقدمة وأكبر مما هي عليه الآن وذلك بهدف خدمة الوطن قبل كل شيء، وقال» تعدد مدن ومحافظات منطقة عسير وازدياد مراكز الرعاية الصحية بها سيجعل عسير سباقه في تفعيل أطر تعاون القطاعين».