ويقال لم تسلم من هذا الوباء إلا عائلة كويتية واحدة هي عائلة المديرس حيث فرضت جدتهم على جميع أفراد عائلتها عدم الخروج من المنزل و العزل التام عن الناس ولم تسمح لأي شخص بالدخول إلى البيت أو الخروج منه أي أنها ضربت على البيت كرنتينا والذي يخرج لا يدخل البيت مرة أخرى لان أبواب البيت الخارجية لا تفتح لأي شخص مهما كانت قرابته لهم وهكذا نجت عائلة المديرس من هذا الوباء.
.