ونتيجة للتطورات العلمية الحديثة والابتكارات البشرية ضعفت قدرات الإنسان بصورة أفقدته قدرته على الاتصال العقلي والروحي بالكيفية التي كان عليها من قبل وأصبح التخاطر ظاهرة نراها بصورة عارضة.
شروطها ، والقدرة على تطبيق واجراء التمارين اللازمة لها.
طلب البحث متطابق مع محتوى داخل الكتابتقع بمنتصف الجبهة بين الحاجبين، ترتبط بسرعة البديهة والرؤى والأحلام، مركز جلاء البصر وداعمة لموهبة القيام برحلات الجسد الأثيري الإسقاط النجمي ، في حالة الإتزان تعطي قابلية لتلقي المعرفة والتخاطر الذهني ورحلات الجسد الأثيري والحكمة.
.