من سنة الله في تأخير نزول النصر على رسله وأوليائه - ملخص تفسير ١

سنة تأخير رسله الله نزول على من وأوليائه النصر في سبب تأخير

ملخص تفسير ١

سنة تأخير رسله الله نزول على من وأوليائه النصر في أسطوانة موقع

سنة تأخير رسله الله نزول على من وأوليائه النصر في بحار الأنوار

سبب تأخير النصر عن المؤمنين قد يكون زيادة في التمحيص والإبتلاء

سنة تأخير رسله الله نزول على من وأوليائه النصر في تأخير نصر

سنة تأخير رسله الله نزول على من وأوليائه النصر في ترتيب السور

بحار الأنوار

سنة تأخير رسله الله نزول على من وأوليائه النصر في من سنة

سنة تأخير رسله الله نزول على من وأوليائه النصر في ما الحكمة

من الظلم تأخير الأجرة عن الخادم

سنة تأخير رسله الله نزول على من وأوليائه النصر في أسطوانة موقع

سنة تأخير رسله الله نزول على من وأوليائه النصر في من الظلم

سنة تأخير رسله الله نزول على من وأوليائه النصر في من الظلم

ما الحكمة من تأخير النصر عن المؤمنين

٢ « وزيرا : أي معينا على تبليغ الرسالة »فدمرناهم تدميرا « أي أهلكناهم إهلاكابأمر فيه اعجوبة » وكلا ضربنا به الامثال « أي بينا لهم أن العذاب نازل بهم إنلم يؤمنوا ، وقيل : بينا لهم الاحكام في الدين والدنيا » وكلا تبرنا تتبيرا « أيأهلكناإهلاكا على تكذيبهم » ولقد أتوا على القرية التي امطرت « يعني قوم لوط امطروابالحجارة» أفلم يكونوا يرونها « في أسفارهم إذامروا بهم فيعتبروا » بل كانوا لا يرجون نشورا « أي بلرأوها ، وإنما لم يعتبروا لانهم لا يخافون البعث ».

  • قُلْ أَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَاتِ ائْتُونِي بِكِتَابٍ مِنْ قَبْلِ هَذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ 4 { أَثَارَةٍ } راوية ، أو بقية ، أو علم تأثرونه عن غيركم.

من سنة الله في تأخير نزول النصر على رسله، وأوليائه

التوبة« ٩ » ألم يأتهمنبأ الذين من قبلهم قوم نوح وعاد وثمود وقوم إبراهيم وأصحاب مدين والمؤتفكات أتتهم رسلهم بالبينات فما كان الله ليظلمهم ولكن كانواأنفسهميظلمون ٧٠.

  • هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ مَا ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ 2 { لأَوَّلِ الْحَشْرِ } لأنهم أول من أُجلي من اليهود ، أو لأنه أول حشرهم لأنه يحشرون بعده إلى أرض المحشر في القيامة ، أو حشرهم الثاني بنار تحشرهم من المشرق إلى المغرب تبيت معهم حيث باتوا وتأكل من تخلف { مَا ظَنَنتُمْ أَن يَخْرُجُواْ } لقوتهم وامتناعهم { حُصُونُهُم مِّنَ اللَّهِ } من أمره { لَمْ يَحْتَسِبُواْ } بأمر الله ، أو بقتل ابن الأشرف { الرُّعْبَ } بقتل ابن الأشرف ، أو بخوفهم من الرسول صلى الله عليه وسلم { بِأَيْدِيهِمْ } بنقض الموادعة { وَأيْدِى الْمؤْمِنِينَ } بالمقاتلة ، أو بأيديهم في تركها ، وأيدي المؤمنين في إجلائهم عنها ، أو كانت منازلهم مزخرفة فحسدوا المسلمين أن يسكنوها فخربوا بواطنها بأيديهم وخرب المسلمون ظواهرها ليصلوا إليه أو كما هدم المؤمنون من حصونهم شيئاً نقضوا من بيوتهم ما يبنون بهم ما خرب من حصونهم أو لما صولحوا على حمل ما أقلته الإبل نقضوا ما أعجبهم من بيوتهم حتى الأوتاد ليحملوها معهم { يخرِّبون } ويخربون واحد أو بالتخفيف خرابها بفعل غيرهم وبالتشديد خرابها بفعلهم أو بالتخفيف فراغها لخروجهم عنها وبالتشديد هَدْمُها.

    Related articles



2022 dexica.com