وقال ماجد علي المنصوري مساعد الأمين العام للشئون المالية والادارية: ان هيئة أبحاث البيئة والحياة الفطرية تقوم بمراقبة ودراسة أعداد الطيور والحيوانات الثديية والحشرات والنباتات التي تعيش في محيط بحيرة الوثبة كما تقوم بمراقبة ودراسة نوعية لمركبات مياه البحيرة.
يوجد في أسفل تل القمع من الحصن 12 خزان تخزين مياه مبنية من صخور البازلت لجمع مياه الأمطار والاحتفاظ بها طوال العام.
الأمر الذي جعلها غائبة في الترويج لمحتوى التنوع البيولوجي الذي تزخر به هذه المحمية الساحلية.
وأضاف بأن هذا اليوم هو مناسبة لتذكير البشرية ومناشدتها بوقف صيد الطيور والاستمتاع بمشاهدتها وهي تحلق في السماء، كما أنها لحظة مهمة للتفكير في علاقتنا العالمية مع الطبيعة وإبراز رغبتنا الجماعية في بذل المزيد من الجهد لحماية الطيور والطبيعة في عالم ما بعد الجائحة.