ومن كتبه على سور حائط مدينة أو دار حرس الله تلك المدينة والدار من شر طوارق الحوادث والآفات، وله منافع جليلة فى الحروب.
اللهم إني مُـقِرٌ بنِعمـَتـِكَ عليَّ فـتـَمِّم إحسانـَكَ إليَّ فيما بقي من عُمْري بأعظـَمَ وأتـَمَّ وأكمَلَ وأحْسـَنَ ممَّا أحسنتَ إليَّ فيما مضى منهُ برحمَتِكَ يا أرحمَ الرَّاحمين.
ثم اعلم أنهم قسَّموا السبعة أيام بحسب الموافقة للأغراض: فلقتل الأعداء: في يوم السبت بعد شروق الشمس.
عن الامام علي عليه السلام.