الآن، بعد خمس عشرة عاما من دفنه.
وفي صيف 1988، قبل خروج السوفييت من أفغانستان بستة أشهر، كنت قد انتهيت من روايتي الأولى, رواية أب وإبن.
دقيت عليه الباب وأنا أقول: سوهراب! No book has left a deeper mark in my soul in the last decade as this one.
عندما تقتل رجلا، فأنت تسرق حياة، تسرق حق الزوجة بزوج، تسرق أبا من أولاده.